29 سبتمبر، 2018

هل عُمرُه يوم يِشبَع ؟

جاب الزمان و وَدَّى
من كل شكل و لون

رِغيف اهوه بـ"رَدّة"
أو عيش يادوب "معجون"

كُل يا ابن آدم و اشبع
واملا خوا البُطُون

هل عُمرُه يوم يِشبَع ؟
او تتملي لُه عيون ؟

-أنا
السبت ٢٩ سبتمبر ٢٠١٨
٢:٤٥ فجرا

20 مارس، 2018

مش فارق ...



مِش فَارِق قَوِي مع ناس كِتِير وُجودَك..
غِبت عَنهم سَنَة أو شَهر،
لَحَظات أو حَتى عُمْر..

انتَ مُجَرَّد واحِد ؛ سِمعوا مَرّة كِدة صُوتَك..
ولا عُمرُهُم ها يحِسُّوا بِيك،
ولا حَتى -يمكن- بعد موتَك.

- أنا

10 فبراير، 2018

مافيش "حاجة" تستاهل زعلك ..


ما تفرحش بأي ممتلكات 
أو حاجات مادية عندك 
أو جبتها جديد 
أو جت لك هدية.. 

مافيش حاجة باقية .. 
دي الحقيقة !!

ولما تفرح بحاجة مادية 
وتضيع منك أو تبوظ، 
بتزعل عليها زعل شديد ..

الأشياء لا تستحق الزعل الشديد..

كفاية اللي بيعملوه فينا الناس.