اللجوء إلى التوحُّد ..
استراجية دخيلة،
تبادرت إلى السيطرة
على الذهن الممزق
بين الـ لا-حلول والـ لا-أمل
فنجحت أن تخطفه
إلى عالم من صمت،
صمت الوجدان
وخرس العجز
وحينها..
فُتِحَت طاقة
لسلامٍ ما
فهل يأتي
أم يأبَى.. ؟!
-أنا
الكتابة هي إني أعَبَّر عن اللي جوايا، واللي جوايا كتير، حاجات تتقال في الهوا كده، وحاجات كتير تفضل في بير.. والناس تحب تقول وتعيد، من غير اعتبار، من غير فهم، من غير تفكير.. ماهو كله كلام، الناس فاكراه في الهوا بيطير.. والفرق بينا بيبقى باين في كلامنا، هل هو فارغ..؟ عابر..؟ بدون تأثير؟ واللا كلامي بيدخل جواك؟ ويسيب أثر؟ يعمل تغيير؟ يارب ياخالق الكلام واللغة، وواضع أصول التفاسير.. خلي كلامي يدوم ويبقى، وان رُحت أنا، يفضل تأثير.. تأثير يبدّل سكك، ويقلب موازين غلط، يعمل تغيير.. -أنا.. ٢١ديسمبر٢٠٠٩
اللجوء إلى التوحُّد ..
استراجية دخيلة،
تبادرت إلى السيطرة
على الذهن الممزق
بين الـ لا-حلول والـ لا-أمل
فنجحت أن تخطفه
إلى عالم من صمت،
صمت الوجدان
وخرس العجز
وحينها..
فُتِحَت طاقة
لسلامٍ ما
فهل يأتي
أم يأبَى.. ؟!
-أنا