و لمَ لا أذهبُ قبلكَ؟
وهناك أبقى و أنتظركَ
سئمتُ هُنا و مَن هُنا
و لا أريدُ هُنا بعدكَ
فابقَ قليلًا أو طويلًا
علَّ الإله يَرضَى
أن آتي لبيتي
و هذا حُلمي:
أُفُولي قَبل أُفُولِكَ.
-أنا
كتبتها لأبي المريض
ورحل بعدها بأقل من شهر
ورحل بعدها بأقل من شهر