آلهتكُم زَائِفَة..
لأَنَّكُم صَانِعُوها..
ومُصَدِّّقُوها..
وعَابِدُوها.
والحَقُّ بَعِيــدٌ.. بَعِيدٌ..
إِذْ أَنـَّهُ لَيْسَ مَوْجُوداً في عِظَاتِكُم،
أو دُورِ عِبَادَتِكُم..
الحَقُّ..؟؟
الحَقُّ في أعمَاقِكُم..
ولكن مَا أبعَدَ أعماقَكُم الدَفِينَة عَن عُقُولِكُم المَغسُولَة..
التي تُسَيِّّرُكُُم كَمَا شَاءَ الأَوَّلُون..
لَنْ أُسَامِحَكم يَا مَنْ قَوْلَبْـتُم الإلَه،
مَهْمَا عَلا شَأنـُكُم،
وَسْطَ مَنْ يُصَفِّقُونَ لَكُم في دُورِ العِبَادَة..
أَهَنْتُم "الإلَه" كَيْ تَرفَعُوا شَأنَ "العَقِيدَة"،
فَكَفَرَ النَّاسُ بِكِلَيْهِمَا.
-أنا
هناك 3 تعليقات:
ما عي الفكرة بلا لف ولا دوران
if you don't get it, then you won't get it OR you don't suffer from it..
thanks.
أسمحلى ياهانى أقول
لكي يرفعوا شأن العقيده وايضا شأن أنفسهم وشأن مؤسساتهم
إرسال تعليق